قائد الجيش في ميانمار يدافع عن تهجير مسلمي الروهينجا

دافع قائد الجيش في ميانمار عن حملة القمع التي شنها الجيش ضد مسلمي الروهينجا، ودفعت بأكثر من 70 ألف منهم إلى النزوح من البلاد.
وقال قائد الجيش، مين أونغ لانغ، إن الروهينجا “مهاجرون إلى ميانمار، ومن واجب الجيش أن يحمي البلاد من المشاكل السياسية والدينية والعرقية”.
وجاء في تقرير أصدرته الأمم المتحدة الشهر الماضي أن قوات الأمن في ميانمار ارتكبت جرائم قتل واغتصاب ضد الروهينجا الذين يعيشون في ميانمار منذ عقود، ورغم ذلك يراهم العديد في البلاد مهاجرين قدموا من بنغلاديش.
ويعتقد محققون من الأمم المتحدة أن قوات الأمن في البلاد ارتكبت جرائم ضد الإنسانية.
وقال التقرير أن مايزيد عن 75 ألفا من الروهينجا من ميانمار بسبب ما تعرضوا له من قمع في حملة عسكرية شنها الجيش، شمالي ولاية راخين المضطربة،

شاهد أيضاً

المعلمون بالإفراج المسجونين

المعلمون يطالبون بالإفراج عن التربويين المسجونين في إيران

وفي مسيرة وطنية، أثناء احتجاجهم على “قمع وتهديدات” المعلمين، طالب المعلمون بالإفراج عن جميع المعلمين …