وصف محمد تقي مصباح يزدي رئيس مؤسسة الخميني للتعليم و البحوث، معارضة علي خامنئي المرشد الايراني بنوع من انواع الشرك، وقال:” معارضة ولي امر المسلمين نوع من الشرك”.
حسب قول هذا الاستاذ الحوزوي في حوزة قم العلمية، فإن “معارضة ولي امر المسلمين في الحقيقة هي معارضة الله و اهل البيت، لأن الأفراد المعارضين لم يطيعوا الامام الزمان المهدي المنتظر؛ فمن هنا تخرج الأمور من السيطرة و لن تسير وفق المحور المرسوم لها، لأنها خرجت عن محور الولاية”.
وكان قد إدعى هذا المنظر اليميني في عام ٢٠٠٩ في لقاء مع فناني الباسيج، ” بما أن ولي الفقيه يمتلك شعاعا من انوار المهدي المنتظر، و أن الشعب يرونه النائب الحق عن الامام الزمان، فيرون طاعته لازمة عليهم كطاعتهم للمهدي المنتظر”.