تساءل أنور مالك، الكاتب والإعلامي ومراقب دولي حقوق الإنسان، عن سر اختفاء عناصر تنظيم “داعش” بعد تحرير مدينة الموصل العراقية، وقال “رأينا جثة الموصل بعد تدمير بنيانها ولم نر جثث دواعش”.
جاء ذلك في تغريدة لـ “مالك” على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، قال فيها : “رأينا جثة الموصل بعد تدمير بنيانها التاريخي العريق، وتهجير سكانها من أهل السنة لكننا لم نر جثث دواعش تنظيم داعش الاستخباراتي رغم هذا الخراب..!”
وأضاف في تغريدة أخرى: “إن كان تطرف جماعات من قبلُ قد دمّر قرىً، ثم خلفها تنظيم #داعش وتسبب في دمار مدن، فيجب استئصال فكرهم بكل وسيلة قبل أن يصنع تنظيمات جديدة تدمّر أوطانًا”.
«#أنور_مالك»: رأينا جثة #الموصل بعد تدميرها وتهجير سكانها من أهل السنة ولم نر «ضحـايا الدواعش» pic.twitter.com/hVYsJ0uPvU
— قناة كلمة الفضائية (@kalemeh_a) July 16, 2017