طالب عبدالفتاح سلطاني و نرجس محمدي بإغلاق الزنازين الإنفرادية

أصدر عبدالفتاح سلطاني و نرجس محمدي المتحدثة ونائبة رئيس نقابة مدافعي حقوق الإنسان، بيانا، طالبا من خلاله بإغلاق الزنازين الإنفرادية.
أشار هذان الناشطان في مجال حقوق الإنسان الى وضعية النشطاء المدنيين في مجال البيئة و كذلك الدروايش المعتقلين في الزنازين الانفرادية في السجون الايرانية و أعتبرا ذلك شاهد على التعذيب النفسي.
وفق تقرير موقع قناة كلمة الفضائية، السيد سلطاني و السيدة محمدي الذان يقضيان فترة حكمهما في السجن، أعلنا في بيانهما:” الزنزانة الانفرادية هي تعذيب نفسي لوضع المتهم تحت ضغط مكثف و هذه العملية خلاف الدستور و الدين و الاعراف الاخلاقية و الانسانية و أي اعتراف تحت هذه الضغوط البشعة التي تمارس على المتهم في الزنازين الانفرادية فاقدة للإعتبار و القيمة الحقوقية و الدستورية”.

شاهد أيضاً

الأشخاص الذين كانوا حتى الأمس يخططون و يكيدون بحق الشعب الإيراني

نشرت شبكة شرق، صور رئيسي وحاشيته، الذين قتلوا في تحطم مروحية الليلة الماضية، ووصفهم مستخدموها …