قال المدعي العامّ في إيران إن القوات الأمنية لم توفَّق في مكافحة المخدَّرات، بل قصَّرَت في مهامها، لأن الإدمان يُعَدّ من أبرز القضايا الاجتماعية التي تهدّد الشعب الإيراني والتي تتسبب عادةً في كثير من الجرائم التي تحدث في إيران.
وأكّد رئيس الرعاية الاجتماعية في إيران أنوشيروان محسني، أن سنّ المدمنين في إيران انخفض ليبلغ 14 عامًا كبداية لتعاطي المخدِّرات، لافتًا إلى وجود مدمنة بين كل ستة مدمنين في إيران.