كشف وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لو دريان، عن وجود معوقات وصفها بـ “التكتيكية”، تعوق المساعي لإعادة المفاوضات بين المجتمع الدولي وإيران، مضيفاً: ” إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015 سيكون نقطة البداية لمناقشة الوضع الإقليمي وبرنامج الصواريخ الباليستية الإيراني”.
كما أشار “لورديان” إلى أن تلك المعوقات ترتبط في بعض جوانبها بالشأن الإيراني الداخلي، قبيل إجراء الانتخابات الرئاسية الإيرانية، الصيف القادم، في إشارةٍ إلى إمكانية أن يتم اتخاذ قرار التفاوض مع النظام الإيراني بعد تحديد هوية الرئيس الجديد.