قال محمد صدر النائب السابق لوزارة الخارجية وعضو مجلس تشخيص مصلحة النظام ، في حديث مع صحيفة اعتماد ، إن الجمهورية الإسلامية تواجه “وضعا خطيرا جدا” في مجال السياسة الخارجية ، خاصة بعد الأزمة الأخيرة و تنفيذ عدة عمليات إعدام.
وقال إن هناك احتمال أن تواجه الجمهورية الإسلامية مع استمرار العملية الحالية “عقوبات دبلوماسية” اعتبرها طرد السفراء الإيرانيين واستدعاء السفراء الأجانب من طهران.
كما وصف الصدر سياسات إبراهيم رئيسي في العام الماضي فيما يتعلق بالمفاوضات النووية المعروفة بخطة العمل الشاملة المشتركة بأنها “أخطاء” وأعرب عن أمله في أن يتقدم المسؤولون نحو حل خطة العمل الشاملة المشتركة.