عزا حسين سلاح ورزي، الناشط الاقتصادي الإيراني، في أول مقابلة له مع وكالة “إنصاف نيوز “بعد مغادرته غرفة التجارة الإيرانية، جزءًا كبيرًا من مشاكل الاقتصاد الكلي في إيران إلى التطرف الراديكالي، ومن ناحية أخرى، رأى بأن تعزيز الخطاب المعتدل هو الحل للتغلب على مشاكل البلاد.
ووصف الرئيس السابق لبرلمان القطاع الخاص التطرف بأنه أحد عوامل عزل إيران عن سلسلة قيم الاقتصاد الدولي، وقال إن طريقة التعامل معه هي تعزيز خطاب الاعتدال. واعتبر تشكيل أقلية من المعتدلين في البرلمان المقبل أمرا فعالا ويفتح الطريق امام ازدهار الاقتصاد الايراني.