قناة كلمة الفضائية
ناقشت وكالة رويترز في مقال لها الوضع الاقتصادي للشعب الأمريكي في إدارة بايدن: وفقا لنتائج استطلاع أجرته صحيفة فايننشال تايمز ومدرسة ستيفن روس بجامعة ولاية ميشيغان، يعتقد ثلث الأمريكيين أن سياسات بايدن الاقتصادية تسببت في أضرار كبيرة على اقتصاد البلاد.
وبحسب نتائج هذا الاستطلاع، فإن الأميركيين يؤمنون بالسياسات الاقتصادية للرئيس السابق لهذا البلد، دونالد ترامب، أكثر من سياسات جو بايدن.
وذكرت صحيفة فايننشال تايمز أن الاستطلاع أظهر أن 31 بالمئة فقط من الأمريكيين يعتقدون أن الإجراءات الاقتصادية التي اتخذها بايدن أفادت البلاد.
وأظهرت نتائج الاستطلاع أن ما يقرب من نصف المشاركين (49 بالمئة) قالوا إن أوضاعهم الاقتصادية ساءت خلال رئاسة بايدن. ويقول 17% فقط من الأمريكيين إن وضعهم المالي تحسن منذ تولى بايدن منصبه.
