ومع استمرار الضغوط الأمنية على الناشطين الإعلاميين، أعلنت مصادر حقوقية عن استمرار اعتقال الصحفي علي تسنيمي، الصحفي بصحيفة” فرداي اقتصاد”.
وبحسب التقارير، فقد أعلن أحد أفراد عائلة علي تسنيمي أن هذا الصحفي لا يزال “معتقلاً” في مركز احتجاز شرطة استخبارات شابور في طهران بعد مرور شهرين.
في فبراير 2024، داهمت قوات الأمن مكتب صحيفة” فرداي اقتصاد” في طهران واحتجز خمسة على الأقل من العاملين بهذه الصحيفة في محل عملهم وتم استجوابهم.
ولم يتم الإعلان حتى الآن عن أسباب الاعتقال والاتهامات الموجهة إلى هيئة تحرير صحيفة “فرداي اقتصاد”.