في أعقاب الغارات الجوية على الأراضي السورية المنسوبة إلى إسرائيل، قلصت الجمهورية الإسلامية وجودها العسكري في هذا البلد.
وأعلنت وكالة الأنباء الفرنسية نقلا عن مصدر مقرب من حزب الله اللبناني، أن القوات التابعة للجمهورية الإسلامية انسحبت من محافظتي القنيطرة ودرعا جنوبي سوريا.
وبحسب هذا المصدر فإن تواجد العسكريين والميليشيات التابعة للجمهورية الإسلامية مستمر في مناطق أخرى من سوريا.