وتعتبر أمريكا والدول الغربية الحرس الثوري الإيراني قوة مزعزعة للاستقرار في الشرق الأوسط.
أعلن وزير الخارجية البريطاني أن إدراج اسم الحرس الثوري الإيراني إلى قائمة “المنظمات الإرهابية” ليس في مصلحة البلاد.
وأكد ديفيد كاميرون في اجتماع للجنة في البرلمان البريطاني أن بلاده اتخذت خطوات كافية للضغط على الجمهورية الإسلامية وأن “إعلان الحرس الثوري منظمة إرهابية” قد يؤدي إلى قطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران.