بحسب “المركز الإيراني لحقوق الإنسان”، فقد حُرم حمزة درويش، وهو سجين سياسي سني، من الاتصال بعائلته بعد محاولة انتحاره احتجاجا.
وبحسب تصريحات مصدر مطلع فإن “مسؤولي سجن لاكان في مدينة رشت منعوا حمزة من الإتصال بعائلته ولم يعلنوا عن السبب”. وأضاف أن “عائلة هذا السجين لا تعلم بحالته وهذا ما أثار قلقهم”.
حمزة درويش، سجين رأي سني، انتحر بسبب الضغوط واحتجاجاً على الحكم المشدد. واتهمه المدعي العام بـ “المحاربة”.