حكمت المحكمة الثورية الايرانية في مدينة أورومية بالإعدام على رجل الدين السني ماموستا(الشيخ) محمد خضرنجاد.
وذكرت وسائل إعلام حقوقية أن محكمة أورومية الثورية حكمت على رجل الدين الكردي المحتج من أهل السنة بالإعدام بتهمة “الإفساد في الأرض”.
في يوم ١٩ نوفمبر ٢٠٢٢، تم القبض على خضرنجاد في بوكان بعد أن تحدث في حفل تأبين أسد رحيمي، أحد ضحايا الاحتجاجات الشعبية ضد النظام الايراني والتي اندلعت عام ٢٠٢٢.