وردا على انتحار السيدة برستو بخشي، اخصائية القلب بمستشفى ابن سينا بمدينة دلفان، البالغ من العمر 35 عاما، كتب الأمين العام لجمعية الأطباء عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي X: “الضغط النفسي والجسدي والمعيشي على الأطباء الشباب ومساعدي الأطباء وصل إلى حد الإنذار».
وأضاف محمد رضا ظفرقندي: “إن تجاهل المسؤولين للشروط والأنظمة المفروضة والمرهقة هو السبب الرئيسي لزيادة اليأس والانتحار وهجرة الطواقم الطبية من المجتمع الطبي الإيراني”.
وصاحب خبر انتحار برستو بخشي، أخصائي القلب البالغ من العمر 35 عاما، ردود فعل واسعة من المجتمع الطبي داخل وخارج إيران، ودفع عددا من السلطات الصحية في الجمهورية الإسلامية إلى التحرك.