حذرت الولايات المتحدة جمهورية إيران الإسلامية من الرد بسبب الهجوم المميت الأخير على بعثتها الدبلوماسية في سوريا.
تعرضت قنصلية الجمهورية الإسلامية في دمشق لهجوم يوم الاثنين، مما أسفر عن مقتل عدد ممن قالت الجمهورية الإسلامية إنهم “مستشارون عسكريون” إيرانيون.
وقد وجهت طهران أصابع الاتهام إلى إسرائيل، لكن إسرائيل لم ترد. ولا يتحدث المسؤولون الإسرائيليون عادة عن هجماتهم ضد الجمهورية الإسلامية.
وفي حالات سابقة، استهدفت الجمهورية الإسلامية قواعد أو مصالح أمريكية في المنطقة، بحجة أن واشنطن هي الداعم الرئيسي لإسرائيل وهجماتها.